أكدت وزارة التضامن الاجتماعي، بمناسبة اليوم العالمي للغة الإشارة (23 سبتمبر)، حرص الدولة المصرية على دعم حقوق الصم وضعاف السمع وتعزيز مشاركتهم في المجتمع عبر برامج نوعية وخدمات تأهيلية متكاملة.
وأعلنت الوزارة دمج 587 طالبًا وطالبة من الصم وضعاف السمع بكليات التربية النوعية في 13 جامعة مصرية خلال العام الدراسي 2024-2025، مع توفير مترجمي لغة الإشارة داخل القاعات الدراسية بتكلفة سنوية تصل إلى 2.5 مليون جنيه، إضافة إلى تقديم دعم مادي غير القادرين ضمن برنامج تكافؤ الفرص التعليمية.
ومن أبرز تدخلات التضامن:
الكشف المبكر عن الإعاقات السمعية للأطفال تحت 4 سنوات وتنظيم قوافل طبية.
توفير سماعات طبية وقطع غيار للقوقعة الإلكترونية بالتعاون مع الجمعيات الأهلية.
برنامج “عطاء” للتأهيل والتعليم لدمج الأطفال ضعاف السمع وزارعي القوقعة.
إطلاق برنامج تدريبي بعنوان مبادئ لغة الإشارة لتواصل أفضل للعاملين بالوزارة.
تشغيل 72 مركزًا لغويًا لخدمة أكثر من 8300 مستفيد في التخاطب وقياس السمع.
دعم مؤسسات تدريبية لتأهيل الصم مهنيًا في مجالات الطباعة، النجارة، والجلود.
إصدار بطاقات إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة مع تيسيرات خاصة لفئة الصم.
