لا عنب ولا ناطور
-
طلقة قلم
محمود حربي يكتب: لا عنب ولا ناطور.. لم يعد هناك بستان
من شدة الجوع، تناقر عصافير بطني بعضها بعض ساعة من النهار، ثم تجلس تتغنى وتندب حظها العاثر الذي ألقى بها…
أكمل القراءة »
من شدة الجوع، تناقر عصافير بطني بعضها بعض ساعة من النهار، ثم تجلس تتغنى وتندب حظها العاثر الذي ألقى بها…
أكمل القراءة »