أكد وليد خليل عضو اللجنة العليا للحج والعمرة، وعضو مجلس إدارة غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة، أن تأشيرات الزيارة وغيرها غير صالحة للسماح بأداء مناسك الحج، وأنه «لا يصح الحج إلا تأشيرة الحج». لن يتمكن من أداء مناسك الحج إلا من كان مؤهلاً للحج. السفر بتأشيرات الحج، وضعت المملكة العربية السعودية العديد من الإجراءات لضمان عدم تكرار ما حدث العام الماضي مرة أخرى.
وأضاف، خلال حواره مع “اليوم السابع”: سيتم نشره كاملا لاحقا. واتخذت الدولتان المصرية والسعودية العديد من الإجراءات لضمان عدم تكرار ما حدث خلال الموسم الماضي، وتعملان على حماية حقوق جميع الحجاج. وتم وضع العديد من الإجراءات والضوابط والقواعد لضمان ذلك، ويجب على المواطن الابتعاد عن التعامل مع الجهات الوهمية أو الوهمية. مشروعية أو فكرة السفر بشكل غير منتظم، لأن ما حدث الموسم الماضي لن يتكرر مرة أخرى، ولن يسمح أحد بتكراره.
وقال إن المشاعر المقدسة لها قدرة وقدرة، وعلى أساسها يتم تحديد عدد التأشيرات وعدد الحجاج، ولهذا تتم عملية التنظيم. ومن يحضر لأداء الفريضة الدينية دون أن يكون ضمن هذا الإطار يسبب الزحام وما ينتج عنه من مشاكل وكوارث كما رأينا العام الماضي.
وتابع: للأسف، قامت بعض الجهات غير المشروعة والوهمية وبعض السماسرة بإيهام بعض الراغبين في أداء فريضة الحج العام الماضي بأنهم سيعرضون عليهم أسعاراً أقل، من خلال تأشيرات الزيارة وغيرها، ولم يكن لديهم وسائل نقل أو سكن خلال فترة الحج. أداء مناسك الحج مما أدى إلى الوفاة. والضرر الذي رأيناه، لكن الذين سافروا عبر الطرق المشروعة وعبر الحج السياحي لم يواجهوا إلا مشاكل بسيطة أثناء منى، وتم الحصول على تعويض لهم.
ولتفادي تكرار ذلك، تم زيادة عدد تأشيرات الحج المخصصة لجمهورية مصر العربية من قبل المملكة العربية السعودية، حيث زادت هذا العام بنسبة تتراوح بين 40% إلى 50% عن العام الماضي، لإتاحة الفرصة أمام الحجاج. أكبر عدد ممكن من الراغبين في أداء فريضة الحج، حيث تم تخصيص 78 ألف تأشيرة حج للمصريين، موزعة بين حج القرعة، وحج التضامن، وحج السياحي. كما اتخذت مصر والمملكة العربية السعودية العديد من الإجراءات التي من شأنها أن تمنع حدوث شيء مثل ما حدث. الموسم الماضي، وأؤكد لكم أن ما حدث العام الماضي لن يتكرر في الموسم الجديد.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress