google.com, pub-6069403238080384, DIRECT, f08c47fec0942fa0
عيادة بريس

عام على غزة.. تدمير 276 مؤسسة ومستشفى ومركزا صحيا وتوقفها عن خدمة المرضى

القاهرة: «سوشيال بريس»

قدم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أهم التحديثات لإحصائيات حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة قطاع غزةوالتي تضمنت أرقامًا مرعبة من حصيلة الدمار التي دمرها الاحتلال على مدار العام، من قصف المستشفيات، واغتيالات الطواقم الطبية، وتعذيب المرضى. ولعل أهم الإحصائيات هي تلك المتعلقة بتدمير النظام الصحي في غزة بعد مرور عام على الحرب.

34 مستشفى.. 80 مركزاً صحياً.. و162 مؤسسة صحية أخرجت عن الخدمة من قبل الاحتلال، ليصبح المجموع 276 مؤسسة ومستشفى و…مركز صحيوهذا ما أكده التقرير مضيفاً مجموعة من الإحصائيات حول نتائج الحرب على مدار عام، وتأثيرها على الأطفال المرضى والبالغين ومرضى السرطان ومرضى الأمراض المزمنة:

(3,628) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
(51,615) شهيداً ومفقوداً.
(10.000) مفقود.
(41,615) شهيداً وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة)
(16,891) شهيداً طفلاً.
– ولادة واستشهد (171) طفلاً رضيعاً في حرب الإبادة الجماعية.
(710) أطفال استشهدوا أثناء الحرب وعمرهم أقل من سنة.
(36) استشهدوا نتيجة المجاعة.
(11,458) شهيدة.
(986) شهيداً من الكوادر الطبية (وزارة الصحة).
(85) شهداء الدفاع المدني.
(174) شهيداً صحفياً.
(7) مقابر جماعية بناها الاحتلال داخل المستشفيات.
– انتشال (520) شهيداً من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
(96,359) جريحًا وجريحًا. (وزارة الصحة).
(396) جريحاً وجريحاً من الصحفيين والإعلاميين.
(69%) من الضحايا هم من الأطفال والنساء.
(3,500) طفل مهددون بالوفاة بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
(12.000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
(10.000) مريض بالسرطان يواجهون الموت ويحتاجون للعلاج.
(3000) مريض بأمراض مختلفة بحاجة للعلاج بالخارج.
(1,737,524) مصاباً بالأمراض المعدية نتيجة النزوح.
(71,338) حالة إصابة بالتهاب الكبد الوبائي بسبب النزوح.
ما يقرب من (60.000) امرأة حامل معرضة للخطر بسبب نقص الرعاية الصحية.
(350.000) مريض مزمن معرضون للخطر بسبب منع إدخال الأدوية.
(310) حالة اعتقال للكوادر الصحية.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: socialpress

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى