“تعرضت للضرب المبرح من قبل أهل زوجتي، بعد 6 أشهر من الزواج، لإجباري على التنازل عن شقتي، والعيش في الجحيم بسبب تهديداتهم لي، وإلحاقهم الأذى المادي والمعنوي بي، بعد أن عانيت الكسور التي تتطلب شهرين من العلاج”. كلمات قالها زوج، رفع دعوى قضائية ضد زوجته، لإثبات عقوقها، وزُعم أن أهل زوجته طردوه من منزله، ومنعوه من الدخول أو أخذ متعلقاته الشخصية، بعد أن رفض تسجيل شقة باسمها.
وأكد الزوج في طلبه إثبات عصيان زوجته له: “لقد تعرض للأذى المادي والمعنوي، بحسب التقارير الطبية وشهادة الشهود والمستندات التي قدمتها للمحكمة، بعد حصولي على حكم الإعدام في المحكمة”. أيدي أهلها، وأصابوني بكسور استمر علاجها لمدة شهرين، بسبب اعتراضي على معاملتهم لي، وجشعهم”. في أموالي، ويجبروني على سداد ديونهم”.
وتابع الزوج: “وجدت نفسي مهددًا وملاحقًا بقائمة المنقولات، إلا أن زوجتي دمرت حياتي، وتركتني بعد أشهر من الزواج وعلمت بحملها وحقها في أن تكون حارسة على الشقة. وأصبحت أخضع لـ 6 دعاوى حبس بسبب المصاريف، بتهم كيدية، رغم أن زوجتي هي من سببت لي الأذى والضرر المعنوي والمادي”.
يشار إلى أن قانون الأحوال الشخصية نص على أن نفقة الطفل يتحملها الأب إذا لم يكن لديه مال، وتستمر نفقة الطفل على أبيهم حتى تتزوج الابنة أو تكسب ما يكفي لإعالتها، وحتى نفقة الطفل. يبلغ الابن 15 عامًا ويكون قادرًا على الكسب. فإن أكمله لم يتمكن من ذلك. الكسب بسبب معاناة جسدية أو عقلية، أو بسبب طلب العلم المناسب لأمثاله وكفاءته، أو لعدم توفر هذا الكسب، فقد استمرت نفقاته على والده.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress