تمكن سجين عربي من الفرار في فرنسا، عندما كان في طريقه إلى قنصلية بلاده للقيام بإجراءات إدارية.
وقالت وسائل إعلام فرنسية إن “الرجل المغربي البالغ من العمر 45 عاما غادر برفقة حراس السجن، ولدى وصوله إلى القنصلية المغربية في بونتواز، طلب التوقف لفترة للتدخين قبل أن يستغل فرصة الهرب وحصل على في السيارة التي كانت تنتظره، لأنه لم يكن مكبل اليدين”. .
وأكدت وسائل الإعلام أن الهروب تم بسلاسة ودون أي عنف أو مقاومة، مشيرة إلى أن السلطات الفرنسية فتحت تحقيقا لكشف تفاصيل وملابسات الهروب الذي وصف بـ”الغريب”.
وكان السجين، الذي أدين بالقتل عام 2016، يقضي الأشهر الأخيرة من حكم بالسجن لمدة 15 عاما في سجن بواسي المركزي، المخصص لأحكام طويلة، بعد إدانته بالاختطاف والقتل.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress