كشفت تجربة علمية جديدة أجرتها جامعة ستافوردشاير وجامعة هال عن كيفية تطبيق علم الطب الشرعي في الفضاء من خلال محاكاة بقع الدم في الجاذبية الصغرى.
تفاصيل التجربة:
- تم إجراء التجربة على متن طائرة بوينغ 727 معدلة تُعرف باسم “Vomit Comet”.
- تم استخدام خليط من الجليسرين والملون الغذائي لمحاكاة كثافة ولزوجة الدم البشري.
- تم دفع قطرات الدم من محقنة هيدروليكية نحو الهدف خلال فترات انخفاض الجاذبية.
- قام الباحثون بإعادة بناء زاوية تأثير قطرات الدم.
نتائج التجربة:
- أظهرت التجربة أن الدم في الفضاء من المرجح أن يلتصق بالأسطح.
- تكون قطرات الدم في الفضاء بأشكال وأحجام مختلفة عن تلك الموجودة على الأرض.
- تُظهر قطرات الدم في الفضاء معدل انتشار أبطأ.
أهمية التجربة:
- تُعد هذه الدراسة الأولى المتعلقة بسلوك الدم أثناء الطيران الحر.
- تُسلط الضوء على الحاجة إلى تقنيات علم الطب الشرعي الموثوقة في الفضاء.
- تُمثل بداية تخصص فرعي جديد يُعرف باسم “الطب الشرعي الفلكي”.
ملاحظة:
- تم إعادة صياغة الموضوع صحفياً مع الحفاظ على دقة المعلومات.
- تمّ التركيز على أهمية التجربة وأثرها على علم الطب الشرعي في الفضاء.
- تمّ استخدام لغة واضحة ومباشرة لجعل الموضوع أكثر سهولة للقارئ.
اقتباسات من الباحثين:
- زاك كوالسكي، محقق مسرح الجريمة: “دراسة أنماط بقع الدم يمكن أن توفر معلومات ترميمية قيمة حول جريمة أو حادث.”
- البروفيسور جراهام ويليامز، جامعة هال: “مع عدم وجود تأثير الجاذبية، يتم تضخيم التوتر السطحي وتماسك قطرات الدم.”
- السيد كوالسكي: “إننا نجد أنفسنا في عصر جديد من علم الطب الشرعي.”
مقتطف ختامي:
تُعد هذه التجربة خطوة مهمة في فهم كيفية تطبيق علم الطب الشرعي في الفضاء، ولها تأثيرات كبيرة على التحقيقات في الجرائم والحوادث التي تحدث على متن المركبات الفضائية.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress