وتحدث البابا تواضروس عن المقال الذي نشر له في جريدة الأهرام اليوم الأحد بعنوان “قوة محبة المسيح”، والذي تناول فيه أهمية المسامحة في حياة الإنسان ودورها في نيل غفران الله.
وأشار البابا إلى أن الفترة الماضية، والتي شهدت صيامًا دام 55 يومًا، بالإضافة إلى الصلوات، هي فرصة للتأمل والتفكير في معنى المحبة والسماحة.
وشدد على أن نقص الحب في قلب الإنسان يجعله يرى العالم رؤية غير منضبطة وبشكل خاطئ، بينما تُعدّ المحبة هي من تعطي الحياة معنى.
وأكد البابا أن الإنسان بطبعه جائِع إلى الحب، وأن من يفتقر إلى الحب في حياته أو بيته أو مع أسرته يكون أكثر عرضة للوقوع في المشاكل.
واختتم البابا كلمته بالتأكيد على أن التحدي الكبير لكل الأسر المصرية هو كيفية مواجهة الشر والانتصار عليه، وذلك من خلال نشر المحبة والتسامح بين أفراد المجتمع.
النقاط الرئيسية للموضوع:
- الدعوة إلى المسامحة ونشر المحبة لمواجهة الشر والانتصار عليه.
- أهمية المسامحة في حياة الإنسان ودورها في نيل غفران الله.
- التأكيد على أن نقص الحب في قلب الإنسان يجعله يرى العالم رؤية غير منضبطة وبشكل خاطئ.
- الإشارة إلى أن الإنسان بطبعه جائِع إلى الحب، وأن من يفتقر إلى الحب في حياته أو بيته أو مع أسرته يكون أكثر عرضة للوقوع في المشاكل.
- التحدي الكبير لكل الأسر المصرية هو كيفية مواجهة الشر والانتصار عليه من خلال نشر المحبة والتسامح بين أفراد المجتمع.