أخبار

الاحتلال ينكّل بالمواطنين خلال توجههم إلى مخيم طولكرم لإخلاء منازلهم المهددة بالهدم

القاهرة: «سوشيال بريس»

& nbsp ؛

& nbsp ؛ اليوم ، يوم الأحد ، دخلت قوات الاحتلال الإسرائيلي المواطنين الذين توافدوا إلى معسكر تولكرم في محاولة لإخراج ممتلكاتهم من منازلهم بالتهديد بالهدم ، ضمن الخطة الإسرائيلية الأخيرة من خلال هدم 104 مباني داخل المخيم تحت ذريعة الأهداف العسكرية.

& nbsp ؛

& quot ؛ wafa & quot ؛ أن جنود الاحتلال يعيقون عمدا دخول الناس إلى منازلهم ، من خلال التحقق من الهويات ، واحتجاز عدد منهم ، وإخضاع الآخرين للتحقيق والتفتيش ، في جو من التوتر والاستفزاز.

& nbsp ؛

& nbsp ؛ يرافقه عدد من المتطوعين في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ، في حين كانت قوات الاحتلال تحيط بالمنطقة ونشرت على نطاق واسع في مداخل المخيم وبين الأزقة والمنازل التي حولتهم إلى ثكنات عسكرية ، ومطاردة مواطني الرصاص الحية والقنابل الصوتية لتخفيفها. الثاني & quot ؛ من بين العائلات التي لم تكن قادرة على إخلاء منازلهم في وقت سابق ، من خلال دخول المخيم لإزالة مقتنياتهم ، بعد ظهر هذا اليوم من الساعة 2:30 إلى السادسة والثلاثين من المساء

& nbsp ؛

& nbsp ؛

. وأوضح أن عملية الإخلاء ستشمل فقط 54 منزلًا من المنازل المدرجة في مخطط الهدم ، ولم يتم تحديد ثلاثة مداخل ومخارج فقط والتي من خلالها يُسمح للسكان ، وهي: مدخل حي المقاطعة ، ومدخل ميدان رحيمة ، والمدخل المقاتل لمدرسة الفتيات الزنوبيا ويؤدي إلى المدارس.

& nbsp ؛ قوات الاحتلال هي حصار يؤكد على المخيم ومحيطه ، مع إجراءات هدم واسعة خلال الأيام الماضية لعشرات المباني السكنية.

& nbsp ؛

& nbsp ؛ والمداخل ، بعد أن شهدت خلال الأيام القليلة الماضية هدم المنازل والمباني السكنية التي تسببت في شوارع كبيرة تفصل بين بعضها البعض.

& nbsp ؛ مع إطلاق الأبواق لآلياتها بطريقة استفزازية ، والمشي على عكس اتجاه حركة المرور ، وصدمة عدد من المركبات التي تصطف على الأرصفة ، مما يعرض حياة المواطنين للخطر.

& nbsp ؛

تبحث أيضا عنهم وتدقيق هوياتهم.

& nbsp ؛ تحت سيطرة الاحتلال لأكثر من أربعة أشهر ، يرافقه نشر آلياتها وجرافات ثقيلة في محيطها. المركبات تزيد من معاناة المواطنين. والمركبات.

& nbsp ؛ حياة. & nbsp ؛

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: socialpress

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى