
The Newspaper & quot ، Lorion le Gore & quot ؛ اللبنانيين الفرنسيين ، حول تحول ملحوظ في السياسة اللبنانية مع محاولات الجيش لاستعادة السيادة والانخفاض التدريجي في تأثير المسلحين في ضوء الأزمات السياسية والاقتصادية الخنق."RTL"> سلطت الصحيفة الضوء على تعيين العميد رودولف هيلو كقائد للجيش الجديد ، في خطوة يوصف بأنها بداية لمرحلة أكثر انضباطًا وحثًا ، حيث يتم تعريف هيلو على أنه شخصية أمنية صارمة قادرة على التعامل مع مضاعفات المشهد اللبناني."RTL"> & nbsp ؛
ونقلت قناة AL -ARABIYA عن مصادر سياسية لم تكشف عن اسمها بأن هذا التعيين جاء نتيجة للإجماع الداخلي والتشجيع الخارجي ، كجزء من خطة لإعادة هيكلة المؤسسة العسكرية استعدادًا لبناء سلطة الدولة."RTL"> & nbsp ؛
في خطوة ميدانية غير مسبوقة ، وسع الجيش اللبناني انتشاره في جنوب البلاد ، وخاصة في المناطق الحساسة المتاخمة للحدود مع إسرائيل ، والتي وضعت دائمًا تحت تأثير غير رسمي لحزب الله. يأتي هذا التوسع بالتنسيق مع قوات Unifil ، ويُنظر إليه على نطاق واسع على أنه مؤشر واضح على تصميم الدولة على تمديد قوتها الكاملة."RTL"> & nbsp ؛
أبلغ شهود العيان عن انتشار حواجز التفتيش الجديدة وتكثيف الدوريات ، وكذلك إزالة المظاهر المسلحة غير القانونية ، بينما قال أحد المواطنين: & quot ؛ لأول مرة منذ سنوات ، نشعر أن الجيش هو الشخص الذي يحمل زمام الأمور. الأشياء & quot ؛."RTL"> & nbsp ؛
وفي الدعم الدولي الرائع ، أعلنت الولايات المتحدة عن إصدار 95 مليون دولار من المساعدات العسكرية المجمدة ، في رسالة أوضحت في بيروت أنها كانت & quot ؛ الضوء الأخضر & quot ؛ لاستعادة الثقة في الجيش ، وتعزيز دوره في ضوء انسداد سياسي داخلي وتراجع إقليمي من الساحة اللبنانية."RTL"> & nbsp ؛
أعلن رئيس الوزراء نجيب ميكاتي عن دعمه الكامل للمؤسسة العسكرية ، ووصفها على أنها & quot ؛ الضامن الوحيد للأمن القومي & quot ؛ من الجدير بالذكر أن هذا الاتجاه لم يواجه اعتراضًا صريحًا من حزب الله ، فإن ما اعتبره المراقبون مؤشراً على الهدوء أو محاولة كسب الوقت وسط الضغط المحلي والدولي."RTL"> & nbsp ؛
في موازاة ذلك ، عزز الجيش وجوده على الحدود الشمالية مع سوريا ، وسط معلومات حول النشاط غير القانوني عبر الحدود ، ورفعت قيادة الجيش مستوى التنبيه في مناطق أكار وشمال بيكا ، وسط توقعات محتملة للسيطرة على تهريب ووقف سلاح التدفق."RTL"> & nbsp ؛
تخلص الصحيفة إلى أن الجيش اللبناني ، في دقيقة واحدة من تاريخ البلاد ، يقف أمام فرصة نادرة ليكون العمود الفقري للدولة. مع الدعم الدولي المتزايد ، وتوافر الغطاء السياسي والثقة الشعبية ، يُنظر إليه بشكل متزايد على أنه المؤسسة الوحيدة القادرة على الحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار. ومع ذلك ، أكد مسؤول عسكري كبير على ذلك & quot ؛ جيش قوي يحتاج إلى قرارات سياسية حاسمة والدعم الكامل من الدولة & quot ؛
& nbsp ؛
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress