وطالبت الزوجة بتمكينها من الوصاية التعليمية على أبنائها أمام محكمة الأسرة بالجيزة، واتهمت زوجها بالخداع للإضرار بها وبأطفالها بعد محاولته نقلهم إلى مدارس غير مدارسهم بعد نشوب خلافات. بينهما. وأكدت: “زوجي وعائلته دمروا حياتي، ليجبروني على الخروج من منزلي بعد 13 عاماً من الزواج”. .
وأشارت الزوجة: “زوجي رفض دفع المصاريف والمصاريف التعليمية لأبنائه، وشوه سمعتي، وترك الأطفال دون مصاريف، وحاول ابتزازي للتنازل عن حقوقي القانونية المسجلة في عقد الزواج. فقرر نقل الأطفال إلى مدرسة أخرى، مما دفعني لمحاولة مواجهة عنفه، ولاحقته بدعوى طلاق للضرر وبلاغ يثبت تهديده”. لي وأنا رفعنا 3 دعاوى قضائية بالسجن ضده”.
وأكدت: “زوجي تخلى عنا ورفض تحمل المسؤولية رغم حالته الاجتماعية السيئة. أعيش في عذاب بسبب تصرفاته، ورفضه توفير مصاريف الدراسة والعلاج، وعناده في حل الخلافات بيننا وديا، للتحايل على القانون، وابتزازي، وسرقة حقوقي القانونية”.
الطلاق هو فسخ الرابطة الزوجية الصحيحة بلفظ “الطلاق الصريح” أو بما يقوم مقامه، صادراً عن من يملكه، وهو الزوج أو من ينوب عنه. وفي حالة طلاق الزوجة غيابياً يجب على الزوج إخطار الزوجة بالطلاق، وفقاً للمادة 22 من القانون رقم 1 لسنة 2000 والتي تنص على: ” مع عدم الإخلال بحق الزوجة في إثبات طليقها” أعادت النظر فيها بكافة طرق الإثبات، فلا تقبل دعوى الزوج الصلح مع مطلقته في حالة الإنكار، إلا إذا أبلغها بهذا الصلح بورقة رسمية. قبل انقضاء ستين يوماً للحائض، وتسعين يوماً للمرأة التي لها عدة أشهر من تاريخ طلاقه منها، ما لم تكن حاملاً أو تعترف بعدم انقضاء عدتها حتى يتم إخطارها بذلك. المراجعة.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress