يتصدر فيروس HMPV التنفسي حاليًا عناوين الأخبار في جميع أنحاء العالم، حيث يسبب هذا الفيروس أعراضًا مثل الحمى والسعال ومشاكل التنفس وما إلى ذلك. وتشبه الأعراض تقريبًا أعراض الأنفلونزا أو نزلات البرد.
وفي ظل الخوف العالمي من فيروس HMPV، يمكنك اتخاذ إجراءات وقائية من خلال تقوية صحتك المناعية، وإليك كيفية القيام بذلك، بحسب موقع “healthsite”.
اتبع هذه الخطوات التي ستحميك أنت وعائلتك من الإصابة بالمرض.
7 أفضل التمارين لتقوية الجسم في ظل الخوف من فيروس HMPV
المشي
قد يبدو المشي بمثابة تمرين منخفض التأثير ولكنه فعال جدًا لجهاز المناعة لديك، لأنه يساعد الخلايا المناعية على التحرك في جميع أنحاء الجسم بكفاءة أكبر.
وضعيات اليوغا
اليوغا هي أفضل ممارسة لتعزيز المناعة. افعل ذلك لمدة 15 دقيقة كل يوم وسوف تصبح أقوى من أي وقت مضى. تساعد اليوغا على تقليل الالتهابات وتعزيز الدورة الدموية وتقليل التوتر، وكلها أمور مفيدة لمناعتك.
تدريب القوة
رفع الأثقال هو تمرين فعال للغاية لتعزيز صحة المناعة وله الفوائد التالية لتعزيز كتلة العضلات، وزيادة كثافة العظام، وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، وإنتاج خلايا الدم البيضاء التي تقاوم العدوى.
ركوب الدراجات
يعد أي نوع من تمارين القلب والأوعية الدموية مفيدًا لصحتك المناعية لأنه يساعد على تعزيز صحة القلب وتقليل الالتهابات وتعزيز الدورة الدموية وتقليل خطر السمنة وإعداد الجسم لمحاربة الالتهابات.
جري
الجري لمدة عشر إلى خمس عشرة دقيقة يوميًا يمكن أن يجدد جهازك المناعي، لأنه يحفز الدورة الدموية، والهرمونات المعززة للمناعة، وصحة القلب، وقدرة الرئة، وكلها مرتبطة بجهازك المناعي.
تمارين التمدد
يتم تخزين التوتر الذي يتراكم في جسمك في عضلاتك، وهذا يمكن أن يؤدي إلى الألم والتوتر وانخفاض المناعة. لذلك، يمكن أن يساعدك التمدد على تحسين المرونة وتخفيف توتر العضلات وتعزيز الدورة الدموية.
سباحة
السباحة هي تمرين رائع منخفض التأثير يبني قوة القلب والأوعية الدموية ويحسن وظائف الرئة ويعزز الدورة الدموية. تساعد مقاومة الماء على تقوية العضلات بينما تقلل الحركات الإيقاعية من التوتر.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress
