google.com, pub-6069403238080384, DIRECT, f08c47fec0942fa0
أخبار

وزير الصحة اللبناني: 1640 شهيدًا و8408 مصابين جراء عدوان إسرائيل على البلاد حتى 27 سبتمبر

وقال وزير الصحة اللبناني الدكتور فراس الأبيض، إنه “في الفترة من 8 أكتوبر 2023 إلى 15 سبتمبر 2024 سقط 610 شهداء، بينهم 38 امرأة و17 طفلا، وأصيب 2056، فيما أصيب في الفترة من وشهدت الفترة من 16 إلى 27 سبتمبر سقوط 1030. الشهداء، بينهم 156 امرأة، و87 طفلاً، و6352 جريحاً. تشرين الأول 2023 وحتى الآن بلغ 1640 شهيداً، بينهم 104 أطفال، و194 امرأة، و8408 جرحى”، لافتاً إلى أنه لا يزال هناك شهداء تحت الركام ومفقودين وأشلاء.

 

وعن الأضرار التي لحقت بالقطاع الصحي، قال الأبيض: “شهدنا يوم أمس استهداف المراكز الصحية الطبية في دير سريان”. و”اللطف” سقط خلالها 7 شهداء و4 جرحى من قطاع الصحة والطوارئ، ليرتفع عدد شهداء القطاع الطبي منذ بداية الأحداث إلى 41 من العاملين في القطاع الصحي أو الإسعاف و111 جريحاً.

 

وفيما يتعلق بقطاع المستشفيات. وأكد وزير الصحة اللبناني أنه لم يخرج أي مستشفى حتى الآن عن الخدمة، إلا أن الوزارة عملت على إخلاء ونقل المرضى من المستشفيات الموجودة في المناطق المستهدفة إلى مستشفيات أخرى، وذلك لتخفيف العبء عليهم.

 < /p>

وفيما يتعلق بالنازحين، أوضح وزير الصحة اللبناني أنه تم تخصيص أرقام هواتف للنازحين للتواصل معهم لتقديم أي خدمات صحية يحتاجونها، مشيراً إلى أنه تم خلال الأيام الثلاثة الماضية استقبال أكثر من 2072 مكالمة منها 450 خاصة بالسرطان. المرضى الذين تم إحالتهم. وتوجه إلى المراكز الصحية لتلقي العلاج 159 مكالمة من مرضى غسيل الكلى، كما تم تقديم العلاج اللازم لـ 38 امرأة حامل، مؤكداً أن الأولوية للمستشفيات الحكومية هي تقديم الخدمات الطبية للنازحين مجاناً.

 

وأوضح أنه تم زيادة عدد الفرق الطبية المتنقلة التي تعمل على تقديم الخدمات الطبية للنازحين من 25 إلى 50 فريقاً، كما يجري العمل على زيادتها إلى 80 فريقاً، لافتاً إلى بدء توزيع الأدوية على مراكز الرعاية الأولية. حيث يوجد حاليا 197 مركز رعاية مرتبطة بـ 419 مركز إيواء، معربا عن شكره لفرق الأطباء والممرضين ونقابات الأخصائيين الاجتماعيين على جهودهم بمساعدة وزارة الصحة. كافة الخدمات لأهلنا سواء في المستشفى أو النازحين أو في مراكز الإيواء.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى