بدأت الشرطة العسكرية الملكية الهولندية عمليات مراقبة حدودية إضافية اعتبارًا من يوم الاثنين لمدة ستة أشهر بهدف مكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر.
أفاد الموقع الإخباري الهولندي NL Times، اليوم الاثنين، أن القدرة التشغيلية لقوات الشرطة العسكرية الهولندية لم تتم زيادتها، مما يعني أن مستخدمي الطرق الذين يعبرون الحدود قد لا يلاحظون الكثير من التغيير، مشيرًا إلى أنه لن تكون هناك بوابات حاجزة أو ثابتة نقاط التفتيش. وستواصل الشرطة العسكرية أيضًا ممارساتها المعتادة المتمثلة في استخدام نقاط التفتيش المتنقلة لإجراء فحص عشوائي للمركبات، مع زيادة عدد الضباط بمقدار 50 ضابطًا.
وأعلنت وزيرة اللجوء والهجرة الهولندية، مارجولين فابر، عن هذا الإجراء الشهر الماضي.
جدير بالذكر أن هناك أكثر من 800 معبر حدودي بين هولندا وبلجيكا وألمانيا.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress