google.com, pub-6069403238080384, DIRECT, f08c47fec0942fa0
عربى ودولىمنوعات

هل العالم بحاجة إلى نسخة أخرى من Google؟

سيطرت Google على مساحة البحث عبر الإنترنت لأكثر من عقدين، لكن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، لا يرى أن التنافس مع Google أو محاولة إنشاء نسخة أفضل من بحث Google هو الهدف المُثمر.

مُحرك بحث أفضل من Google:

يُؤمن ألتمان أن هناك طرقًا أفضل لمساعدة الناس في العثور على المعلومات، بدلاً من مجرد تقديم قائمة من الروابط الزرقاء. يرى ألتمان أن ChatGPT، أداة الذكاء الاصطناعي من OpenAI، لديها القدرة على تحسين طريقة البحث عن المعلومات، من خلال توفير إجابات مباشرة على الأسئلة، ومساعدة المستخدمين في تجميع المعلومات، وتوجيههم إلى المعلومات التي يحتاجون إليها.

المُهم هو مساعدة الناس:

يُؤكد ألتمان أن الهدف من OpenAI ليس إنشاء نسخة أخرى من Google، بل مساعدة الناس بشكل أفضل في العثور على المعلومات والتصرف بناءً عليها. لا يعتقد ألتمان أن العالم بحاجة إلى نسخة أخرى من Google، بل إلى أداة جديدة تُحدث ثورة في طريقة البحث عن المعلومات.

التحديات التي تواجه OpenAI:

يواجه OpenAI العديد من التحديات في مساعيه لخلق أداة بحث جديدة. من بين هذه التحديات:

  • التحديات التقنية: إنشاء أداة بحث جديدة مُحسّنة يتطلب تقنيات متطورة.
  • التحديات التجارية: إنشاء علامة تجارية جديدة في مجال البحث عبر الإنترنت يُعد صعبًا للغاية.
  • التحديات البيئية: يتطلب التنافس مع Google، وهي شركة ضخمة تمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة، تحديات كبيرة.

مستقبل البحث عن المعلومات:

يُؤمن ألتمان أن مستقبل البحث عن المعلومات لا يعتمد على تقديم قائمة من الروابط الزرقاء، بل على توفير إجابات مباشرة على الأسئلة، ومساعدة المستخدمين في تجميع المعلومات، وتوجيههم إلى المعلومات التي يحتاجون إليها.

النقاط الرئيسية:

  • يرى سام ألتمان أن التنافس مع Google “ممل”.
  • يركز ألتمان على مساعدة الناس بشكل أفضل في العثور على المعلومات.
  • يعتقد ألتمان أن ChatGPT يمكن أن يُحسّن طريقة البحث عن المعلومات.
  • لا يعتقد ألتمان أن العالم بحاجة إلى نسخة أخرى من Google.
  • تواجه OpenAI العديد من التحديات في مساعيه لخلق أداة بحث جديدة.
  • مستقبل البحث عن المعلومات لا يعتمد على تقديم قائمة من الروابط الزرقاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى