google.com, pub-6069403238080384, DIRECT, f08c47fec0942fa0
أخبار

عاجل| بالصور.. المقاومة اللبنانية ترد على مزاعم نتنياهو بحرق قلب تل أبيب

القاهرة: «سوشيال بريس»

ولم يمض وقت طويل حتى بدأت الادعاءات التي أطلقها رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو، بإلحاق أضرار كبيرة بقوات حركة حزب الله اللبناني وحركة حماس الفلسطينية، حتى أطلقت المقاومة اللبنانية وابلا من الصواريخ على الكيان الصهيوني. الكيان في فلسطين المحتلة، مما أدى إلى أضرار جسيمة في أنحاء غوش دان وشارون في تل أبيب.

كما اندلع حريق في منطقة رمات غان، إضافة إلى احتراق حافلة بدون ركاب.

وقال شاهد العيان موتي نيفي، الذي يملك متجرا في المنطقة المتضررة: “سمعنا صوت ماس ​​كهربائي ورأينا ألسنة اللهب تنتشر في جميع أنحاء المنطقة”. الشارع وعمود الكهرباء . ووصلت سيارات الإسعاف وأخلت المصابين أثناء فرارهم. ولحسن الحظ، كان لدينا ما يكفي من الوقت لدخول منطقة محمية أمام المتجر. لو كنا هناك، لكان الأمر خطيرًا للغاية.

وقال ياكوف لوبنسكي، مسعف الطوارئ في النجمة، لداود الحمراء: “وصلنا إلى مكان الحادث بقوات كبيرة وشاهدنا الكثير من الدمار والفوضى. وكانت امرأة تبلغ من العمر 54 عامًا في كامل وعيها وكانت مستلقية على الطريق. وأصيبت بشظايا في أطرافها السفلية. وقدمنا ​​لها العلاج الطبي المنقذ لحياتها، والذي تضمن إيقاف النزيف ونقلها بسرعة إلى المستشفى، وهي في حالة خطيرة ومستقرة.

 

وفي سياق متصل، وبعد إطلاق صواريخ المقاومة اللبنانية، توقف هبوط وإقلاع الطائرات في إسرائيل لفترة قصيرة. وحلقت طائرة إيلال، التي كانت في طريقها إلى إسرائيل من باريس، فوق البحر الميت لفترة طويلة حتى حصلت على إذن بالهبوط.

 

وفي الوقت نفسه، تم إطلاق إنذار. في منطقة حيفا خوفا من تسلل طائرة بدون طيار.

وبعد وقت قصير، ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه تم اعتراض الطائرة بدون طيار القادمة من لبنان.

 

وفي سياق متصل، يحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحصول على تقرير أمني من الشاباك يفيد بأنه لا يستطيع البقاء في مكان إقامة محدد خوفا من صواريخ المقاومة اللبنانية والفلسطينية، لكن هناك هدف آخر يحاول تحقيقه. التهرب من الذهاب إلى المحكمة للاستماع. أقواله في قضايا الفساد التي اتهم فيها على مر السنين.

 

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: socialpress

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى