وكان الزوج قد قاضى زوجته بجنحة ضرب ودعوى تعويض ودعوى عصيان، أمام محكمة الأسرة والجنح والتعويضات بالجيزة في أكتوبر الماضي، بعد أن ضربته ضربا مبرحا، وبحسب التقارير الطبية والمستندات، وشهادة الشهود سببت لي إعاقة دائمة. وأكد: “بعد زواج دام خمس سنوات، زوجتي شوهتني وفضحتني لأنني رفضت تسجيل عقاراتي باسمها، وحرمتني من ابني، ولاحقتني بـ19 قضية حبس ونفقة”.
وأكد الزوج: “ألحقت بي إصابات بالغة، وقدمت تقارير طبية تثبت خضوعي لعلاج استمر شهرين، بالإضافة إلى قيامها بتزوير مستندات تثبت حقها في مصاريف غير مستحقة، واستيلاءها على الشقة، وطردي منها”. ورفض السماح لي بالدخول.”
وتابع الزوج: “تابعتها بدعوى المعصية لإسقاط حقوقها القانونية المسجلة في عقد الزواج، وطالبت بالتعويض عن الجرائم التي ارتكبتها في حقي، ورفعت ضدها دعوى سب وقذف وقذف، وطالبت بإسقاط حضانتها بعد رفضها تنفيذ حكم الرؤية رغم حصولها على نفقة شهرية، وعندما اعترضت على عنفها حرضت البلطجية”. لتهددني وتعاقبني، لأعيش في الجحيم بعد أن أصبحت عرضة للقضايا والبلاغات على يديها”.
يشار إلى أن القانون حدد شروط الحكم بالعصيان، إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم يتم إنذار الزوجة بالطاعة خلال 30 يوما، فلا ترفع دعوى. دعوى الطلاق أو الطلاق، ألا تثبت أن بيت الطاعة غير مناسب وبعيد عن الإنسان أو مشترك مع أم الزوج أو أخي الزوج.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress