ولاحقت الزوجة زوجها بحجة إثبات أبوتهما وزواجهما العرفي، بعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما، وادعت أنه استخدم الاحتيال لإنكار علاقته بها وأبوة طفلتها، لتؤكد: “قبلت لأتزوجه وعشت معه لفترة طويلة، وكان زواجنا سراً، رغم وعوده لعائلتي بإعلان الزواج بعد تحسن حالة زوجته الأولى، لكنه للأسف رفض ذلك، وعندما حملت ومع طفلي، هرب وتركني وحدي”.
وأشارت الزوجة: “لقد دمر حياتي، وغضب مني، وطلقني وهمياً، ورفض الاعتراف بنسب طفلته، وسرق مجوهراتي ومقتنياتي التي كانت في شقتي وزنها 120 جراماً، والتي سبق أن اشتراها بثمنها”. مما دفعني لملاحقته أمام المحكمة لإثبات الجرائم التي ارتكبها ضدي، وقدمت شهوداً ومستندات تثبت ذلك”. “عنفه ضدي وإساءته إلي”.
وأكدت الزوجة: “زوجي أنكر زواجنا العرفي، ورفض الاعتراف بأبوة الطفل، وشوه سمعتي، وأهانني وقذفني، وهددني إذا لم أتنازل عن حقوقي في عدم الاعتراف بالطفل”. واكتشفت أنه خدعني وخدعني، فلم أتخيل أنه سيتخلى عني. وقدمت للمحكمة المستندات التي تثبت ابتزازه لي، بعد… إيذائي وتهديدي بسبب عناده وأنانيته”.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress