فن

رضوى البحيري.. من ألعاب الأوركسترا إلى سحر آلة التمباني

كشفت عازفة التمباني، رضوى البحيري، عن كواليس بدايتها مع هذه الآلة العريقة، وكيف تحولت صدفة إلى شغف وإبداع.

حكاية الصدفة:

  • تمتعت رضوى بخبرة واسعة في جميع آلات الأوركسترا.
  • في إحدى الحفلات، غادر عازف التمباني بشكل مفاجئ، مما اضطرها للعزف بدلاً منه.
  • كانت هذه الصدفة بمثابة نقطة تحول في حياتها الفنية، حيث اكتشفت شغفًا جديدًا بآلة التمباني.

أول حفلة موسيقية:

  • كانت حفلة أوبرا عايدة هي أول ظهور لرضوى بعزف التمباني.
  • مثلت هذه الحفلة خطوة مهمة وفارقة في مسيرتها، حيث فتحت لها أبوابًا جديدة في عالم الموسيقى.

مشاركة مميزة:

  • لم تقتصر إبداعات رضوى على حفلة أوبرا عايدة فقط، بل شاركت أيضًا في حفل المومياوات الأخير.
  • أثبتت رضوى براعتها في عزف التمباني، وأسرت قلوب الجمهور بأداءها المميز.

آلة عريقة:

  • تحدثت رضوى عن تاريخ آلة التمباني، حيث أوضحت أنها من أصول أفريقية.
  • استخدمت هذه الآلة قديمًا في طبول الحرب، قبل أن تتطور وتُستخدم في مختلف أنواع الموسيقى.
  • أشارت رضوى إلى أن واجهة آلة التمباني كانت تصنع تقليديًا من جلود البقر.

ختامًا، تُعد رضوى البحيري نموذجًا فريدًا للموسيقية الموهوبة التي تُبدع في عزف آلة التمباني العريقة. تُجسد مسيرتها قصة ملهمة عن كيف يمكن للصدفة أن تُفتح أبوابًا جديدة للإبداع والنجاح.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى