google.com, pub-6069403238080384, DIRECT, f08c47fec0942fa0
عيادة بريس

بعد فقدانها 54 كيلو جراما.. 6 تغيرات فى حياة ميريديت هوتسون

القاهرة: «سوشيال بريس»

هناك العديد من الفوائد التي ستعود عليك إذا كنت تخطط للتخلص من الوزن الزائد. الجسم الرشيق قد يساعدك على بناء علاقات أفضل مع الآخرين، ويساعدك على تحقيق الكثير من أحلامك وغيرها من الأمور المهمة. وهذا بالفعل ما حدث لسيدة خسرت 54 كيلو جرامًا من وزنها الزائد، وحدثت 6 تغيرات. في حياتها, بحسب موقع هندوستانتيمس.

وفي غضون عامين، خسرت ميريديت هتسون 54 كيلوغراماً من وزنها الزائد، وأكدت أن فقدان الوزن يزيد بشكل كبير من احترام الذات، ويعطي شعوراً كبيراً بالإنجاز، ويحسن نوعية حياة الشخص، ويوفر فرصاً جديدة.

6 أشياء تغيرت في حياتها على حد تعبير ميريديث:

– المزيد من الطاقة ومشاكل صحية أقل

قالت ميريديت إنه قبل رحلتها، كنت مريضة باستمرار وأعاني من صداع شديد وآلام في الجسم وانخفاض الطاقة. الآن، أستطيع أن أصنع ذكريات جديدة وأشعر بأنني مليئ بالطاقة، وهذا يساعدني على أن أكون أكثر حضوراً مع أحبائي.

-الشعور بالنشاط والإثارة

وأشارت إلى أن الحياة في ذلك الوقت كانت عبارة عن عمل وحفلات ومشاهدة التلفاز والاستمتاع بالطعام، والآن كل يوم مغامرة جديدة. أجد السعادة في تجربة أشياء جديدة، ورؤية أماكن جديدة، والتعرف على أشخاص جدد، والتنقل! إنه يساعدني على الشعور بالحيوية والإثارة مرة أخرى.

– تغيير المهنة

لقد بدأت في المخاطرة بدلاً من اللعب بأمان. كنت أعرف أن المهنة التي كنت أعمل فيها لم تكن المسار الذي رسمه الله لي، لذلك استمعت إلى قلبي، وتركت مهنتي كمصففة شعر، واستثمرت كل دولار ادخرته في حلمي، وأطلقت برنامج اللياقة البدنية الخاص بي. في غضون عامين ونصف غيّر هذا البرنامج حياة أكثر من 3000 شخص، وساعدني في العثور على هدف في الحياة.

-أكثر استقلالية

في كل مرة تُترك فيها بمفردي، كنت أصاب بالاكتئاب وأختنق من القلق؛ هذا جعلني أعتمد بشكل كبير على الآخرين من أجل سعادتي، والآن، بعد أن أصبحت مستقلاً بشكل واضح، لا أحب شيئًا أكثر من “الوقت الخاص بي”، حتى أنني حددت هدفًا للقيام برحلة في يوم من الأيام بمفردي حول العالم.

-النظرة الإيجابية للحياة

كنت سريع الغضب وأواجه صعوبة في التحكم في انفعالاتي، لكن الآن لدي نظرة إيجابية للحياة، وصبر أكثر، وقلب قوي، مما يساعدني على بناء علاقة أوثق مع الله ومع كل شخص في حياتي.

-لم أعد خائفاً بعد الآن

لم أعد أختبئ خلف الخوف وأدفع نفسي باستمرار لأكون أفضل مما كنت عليه في اليوم السابق، أغتنم الفرص الجديدة دون تردد بدلاً من التشكيك فيها وقول “أتمنى”، هذا وحده غيّر حياتي بطرق عديدة.

للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: socialpress

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى