يصادف اليوم السبت الذكرى الثامنة لوفاة الفنان القدير أحمد راتب، الذي رحل عن عالمنا يوم 14 ديسمبر 2016، بعد مشوار طويل اعتاد فيه جمهوره رؤيته يتألق بكل دور يقدمه. حيث كان من أهم فناني جيله الذين تألقوا بكل دور قاموا به سواء في التراجيديا. أو الكوميديا وغيرها من الألوان المختلفة.
وكان حضور الفنان أحمد راتب إضافة كبيرة لأي عمل فني سينمائي أو درامي، حيث اشتهر بملامحه الهادئة التي تقنعك بسهولة بأي دور يلعبه، ومن أبرز الأفلام التي شارك فيها: “الإرهابي، «السفارة في العمارة»، و«سايا بحر»، و«علي بك مظهر»، و«الأول في الحب»، و«البلياتشو».
كما شارك الفنان أحمد راتب في العديد من الأدوار الدرامية، منها شخصية “السحات” في مسلسل “المال والبنون”، وشخصية الموسيقار محمد القصبجي في مسلسل “أم كلثوم”، و” “رضوان الكومي في سكة الهلالي”، وآخر دور له لم يكمله أو يشاهده هو دوره في “سكة الهلالي”. وحصل مسلسل العراب وكذلك فيلم الرد على الاعتقال ومولانا الذي لم يتمكن من مشاهدته على العديد من الجوائز الفنية لكن أهمها جائزة مهرجان الإذاعة والتلفزيون عن مسلسل أم. كلثوم.
وكان له النصيب الأكبر في تقديم أكثر من عمل سينمائي أغلبها كان مع الزعيم عادل إمام منها الإرهابي، الإرهاب والكباب، واحد بواحد، السفارة في العمارة، قاتل لم يقتل أحدا، شعبان. تحت الصفر انتخب الدكتور عبد الباسط سليمان على باب الوزير لم يراها أحد من دري متسول حتى الدخان لا يطير جزيرة الشيطان يلعب بال الكبار.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: socialpress