موقع الدفاع العربي 28 سبتمبر 2024: في الأيام الأخيرة، تغطية سكان لبنان بـ”هزات غير” تزامنت مع القصف الذي استهدف مواقع مختلفة لحزب الله.
هذه الهزات الناتجة عن قنابل نستخدمها إسرائيل في حربها ضد حزب الله، خصيصًا لتدمير الأنفاق تحت. يمكن للبنانيين الشعور بهذا الهزات من خلال أرقام ارترج، حتى وإن كانوا بعيدين عن تحديد الموقع الجغرافي. أطلقت وسائل الإعلام اللبنانية على هذه القنبلة إسمها “جزيرة شارون حتى الآن”.
موظف الارتجاجية هي قنابل تخترق المخابئ لعشرات وحيدة تحت الأرض ثم تفجر في العمق، مما يثير مشاعر يشعر بها السكان في المنطقة.
هذه الصواريخ لقصف الملاجئ أو الجراح المحصنة تحت الأرض، ويصل مداها إلى 9 كيلومترات، وطولها 7.5 متر. وتتحمل وزنًا كبيرًا من طن واحد، وقصف الليزر عبر السيطرة. يعودها إلى متىتينيات القرن الماضي.
تحدث هذه الانفجارات بصوت شديد مترافق مع هزة الارض قد تشعر بها المتواجدون في المنطقة بالتفصيل وحتى المناطق البعيدة.
تحدث الإصابة بالعدوى 3.6 درجة
تحاكي هذه الكائنات الحية الدقيقة 3.6 درجة، حيث تصل إلى ارتفاعات شاهقة نحو الأرض بسرعة الصوت لتخترق السطح إلى عمق يصل إلى 30 مترًا ثم تفجر، مما يسبب عوالم قوية وصدمات شديدة كافية لتدمير المباني والأنفاق وسور ذات السماكة الثانية. تصل وزنها عادة إلى 10 أطنان وتحتاج إلى طائراتها الجديدة.
في أغسطس الماضي، وبعد نشر حزب الله فيديو لمنشأة “عماد 4” وهي قاعدة عسكرية ضخمة للعبادة بشبكة من الأنفاق، رد الجيش الألماني باستخدام قنابل الخارقة للتحصينات من الفترات Mk84 بزمة توجيه J-DAM في بلدة كفركلا، حيث أطلقت صواريخ ارتجاجية شجاعة على مواقع تختلف لطفل.
أشارت التقارير المتعددة إلى أن القنبلة المستخدمة في هذا التوجه تزن نحو 900 نوعًا، ومزودة برأس حربي ضخم مصمم لاختراق التعزيزات القوية.
دققة
لربما هذه حتماً فقط “المطرقة” نظراً لأنها يمكن أن تؤثر على ضرر شامل. وقد تأثرت بعرض 15 مترًا وعمق يتجاوز 10 متنوعة، وتأثيرات ارتجاجية قاتلة.
هذه متعددة الاستخدامات بحزمة J-DAM، وهي مجموعة من أجهزة التوجيه التي متعددة الاستخدامات غير معتمدة إلى قنابل “ذكية” تُدار عبر نظام GPS، مما يزيد من عدم القدرة على الوصول وقدرة القنبلة على اختراق الاختراق وتحكم تحت الأرض.
يعتمد على هذه القنبلة الارتدادية أو الواحدة التي تسيطر على العوالم ارتدادية حصرية والتي تعتمد عليها، مما يسبب في الاهتزاز القوي للمباني أو الأنفاق من أجلها، ويؤدي إلى نهايتها. تُطلق هذه القنبلة من الطائرات الحربية، ويمكن أيضًا إطلاقها من الدبابات والمدافعين.
كتب بواسطة نور الدين
نور الدين من مواليد عام 1984، المغرب، هو كاتب وخبير في موقع الدفاع العربي، تمكن من مناقشة أصحاب العمل الخاصين، ورغبة عميقة في القضايا المتعلقة بالدفاع والغرافيا السياسية. وهو مهتم بتأثير التكنولوجيا على أهداف السياسة بالإضافة إلى العمليات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط وتايمز تايمز. إقرأ المزيد