google.com, pub-6069403238080384, DIRECT, f08c47fec0942fa0
أخبار

عاجل| "رويترز" و"تسنيم" تكشفان مصير "نصر الله".. وإيران تتحقق من وضعه

وقال مصدر مقرب من حزب الله لرويترز إن نصر الله على قيد الحياة، كما ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء أنه بخير.

 

إيران تثير الشكوك

 

وقال مسؤول أمني إيراني كبير لرويترز إن طهران تتحقق من وضعه.

وذكرت قناة المنار التابعة لحزب الله أن الصحيفة اللبنانية ذكرت أن أربعة مبان دمرت وأن هناك العديد من الضحايا في ضربات متعددة، مما يمثل تصعيدًا كبيرًا في الصراع الإسرائيلي مع حزب الله المدجج بالسلاح.

وقال مراسل إن لقطات حية بثتها قناة المنار أظهرت فرق البحث والإنقاذ وهي تتسلق فوق الخرسانة والمعادن البارزة. وقالت القناة التلفزيونية إن الهجوم خلف عدة حفر كبيرة وألحق أضرارا بالعديد من المباني المحيطة.

في غضون ذلك، قال جيش الاحتلال إنه استهدف المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت الجمعة، في هجوم هز العاصمة اللبنانية وأدى إلى ظهور سحب كثيفة. من الدخان فوق المدينة.

نقلت وكالة أكسيوس للأنباء عن مصدر إسرائيلي قوله إن زعيم حزب الله السيد حسن نصر الله كان هدف الغارة، وأن الجيش الإسرائيلي يتحقق مما إذا كان قد أصيب.

&nbsp

وقال جيش الاحتلال إنه نفذ عملية د "ضربة دقيقة" وحول مقر حزب الله، قال إنهم “كانوا مختبئين تحت مباني سكنية في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت”.

وشنت إسرائيل غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، التي يسيطر عليها حزب الله، أربع مرات خلال الأسبوع الماضي، مما أدى إلى مقتل ثلاثة على الأقل من كبار القادة العسكريين في حزب الله.

لكن هجوم يوم الجمعة كان أقوى بكثير، حيث هزت عدة انفجارات النوافذ في جميع أنحاء المدينة، مما أعاد إلى الأذهان الغارات الجوية الإسرائيلية خلال الحرب مع حزب الله. في عام 2006.

 

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاجاري، في تصريح متلفز، إن مركز القيادة المركزية دفن في عمق المناطق المدنية.

وجاءت ضربات بيروت بعد وقت قصير من تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمواصلة العدوان الإسرائيلي على المقاومة اللبنانية والفلسطينية في خطاب ألقاه عن كثب أمام الأمم المتحدة، على أمل التوصل إلى وقف لإطلاق النار يمكن أن يمنع اندلاع اتفاق شامل. من تلاشي الحرب الإقليمية.

للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى